وُلِدَت هذه القديسة بمدينة خلقيدونية من أبوين تقيين، وترعرعت على محبة التقوى والفضيلة، ولما ثار الاضطهاد على المسيحيين في أيام الإمبراطور دقلديانوس، قبض عليها بروكسوس والي آسيا الصغرى، مع بعض المسيحيين وأمرهم بأن يذبحوا للآلهة، فرفضوا. فعذبوهم وطرحوهم في السجن.أما أوفيمية فأراد الوالي أن يربحها بالملاطفة، فأجابته: ” أنا مسيحية لا شيء يمكنه أن يفصلني عن محبة المسيح “. فأمر الوالي بوضعها على دواليب مسننة فتمزق جسدها، ولكن الله شفاها. فغضب الوالي وأمر بجلدها وطرحها في النار، وهي تتشدد محبة في الملك المسيح، ثم رشمت علامة الصليب أمام الجميع. وأخيراً ألقاها الوالي للوحوش، فلم تفترسها، ثم فاضت روحها الطاهرة، ونالت إكليل الشهادة. فجاء أبوها وأمها وبعض المسيحيين وأخذوا جسدها الطاهر ودفنوه في قبر جديد. وكانت رائحة زكية تفوح منه ثم بنوا كنيسة على اسمها في مدينة خلقيدونية بعد انقضاء زمان الاضطهاد.بركة صلواتها فلتكن معنا. آمين.
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video