مانراه من بدع ومظاهر سلبية داخل لقاءات الكنائس او المؤتمرات او التجمعات الكنسية من مظاهر تهدر قيم الكنيسة القبطية المتوارثه وقيم تعاليم الكنيسة وقيم اداب الوجود فى الكنيسة وقيم الموروث القبطى فى التسبيح والترتيل والخروقات المتزايدة التى تتم بشكل اصبح منتشر وهناك من يحاول ان يجعله نمط عام
وشاهدناه فى الفترة القريبة الماضية يشارك فيه اكليروس من الكنيسة يخجل المرء لهم .
شيوع هذا الانتهاك لكل ما توارثته الكنيسة القبطية الارثوذكسية عبر الاجيال يهددها بحالة من السيوله والتفسخ ويؤدى الى ضعف الانتماء الدينى والعقيدى والروحى للكنيسة القبطية الارثوذكسية بشكل يؤدى الى حالة من اللاطائفية لدى قطاع كبير من الاقباط وفقدان الروحانية القبطية الارثوذكسية ومن ثم ضعف التعليم الارثوذكسى فيها وضعف الروحانيات الارثوذكسية
فيها
وهو الطريق الواسع الذى يتشابه مع ماوصل للمسيحيين فى اوروبا فى العصور الوسطى واستمرت حالتهم حتى الان من فصل اغلبهم بين كونهم مسيحيين الديانة وكونهم غير ممارسين للعبادات المسيحية فى الكنائس فى اوروبا