وُلِدَ موسى سنة 1605 ق.م بمصر من أب اسمه عمرام ( عُمرام: اسم عبري معناه ( عم مرتفع ).)، ومن أم اسمها يوكابد ( يوكابد اسم عبري معناه ( يهوه مجد ). خر 2: 1) وكلاهما من سبط لاوي في أيام الملك أمينوفيس فرعون مصر، الذي أمر بقتل كل طفل ذكر يولد للعبرانيين. وبالإيمان خبأه أبواه ثلاثة أشهر لأنهما رأيا أن الصبي جميلٌ ولم يخافا أمر الملك. بعدها وضعاه في سفط من البردي مطلياً بالحمر والقار، ووضعاه على حافة النيل، وكانت مريم أخته واقفة تنظر. فجاءت ابنة فرعون لتغتسل فرأت السفط وأرسلت إحدى جواريها فأحضرته لها، ولما فتحته وجدت الطفل يبكي فرَقَّت له، وقالت هذا من أولاد العبرانيين. وأسرعت مريم أخته وعرضت أن تُحضر مرضعة للطفل فوافقت ابنة فرعون، فأحضرت لها أم الطفل. فأعطته لها لكي ترضعه مقابل أجرة. فأخذته أمه وأرضعته لبنها مع لبن الإيمان الحقيقي بالله والحب لإخوته. ثم أرجعته لابنة فرعون، فدعت اسمه ( موسى ) أي المنُتشَل من الماء. فعاش موسى في القصر الملكي إلى سن الأربعين وتثقف بكل حكمة المصريين، وصار مقتدراً في القول والعمل.وحدث في تلك الأيام أنه خرج إلى إخوته لينظر في أثقالهم. فرأى رجلاً مصرياً يضرب رجلاً عبرانياً، فقتل موسى المصري وطمره في الرمل. وفي اليوم التالي إذا رجلان عبرانيان يتخاصمان فقال للمذنب لماذا تضرب صاحبك؟. فقال من جعلك رئيساً وقاضياً علينا، أمفتكر أنت بقتلى كما قتلت المصري؟ فخاف موسى وقال حقاً قد عُرف الأمر. فسمع فرعون هذا الأمر فطلب أن يقتل موسى. فهرب موسى من وجه فرعون وسكن في أرض مديان، حيث التقى بيثرون كاهن مديان، فزوَّجه صفورة ابنته ورُزِقَ منها بولدين ( جرشوم وأليعازر ).ولما كَمُلَت له هناك أربعون سنة ظهر له الله ( هذه إحدى ظهورات السيد المسيح في العهد القديم) في لهيب نار من عليقة تشتعل، فمال لينظر هذا المنظر، فناداه الله من وسط العليقة قائلاً: ( أنا إله آبائك إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب اخلع نعليك لأن الموضع الذي أنت واقف فيه أرض مقدسة. ) وأمره بالنزول إلى مصر ليخلص بنى إسرائيل من ظلم فرعون فنزل والتقى بهرون أخيه ودافعا معاً عن الشعب الإسرائيلي أمام فرعون. ولما تقسَّى قلب فرعون، عمل الرب على يدي موسى الضربات العشر. ثم صنع الشعب الإسرائيلي الفصح ورشوا الدم لئلا يمسهم الملاك المهلك، فاضطر فرعون بعد قتل الأبكار أن يسمح لهم بالخروج ولما وصلوا إلى شاطىء البحر الأحمر أمر الرب موسى فضرب البحر بالعصا فانشق إلى نصفين وعبر الشعب على اليابسة، وبعدها أطبق الماء على فرعون وجنوده.قاد موسى الشعب في سيناء أربعين سنة وأنزل لهم الرب المن وأنبع لهم الماء من الصخرة ثم سلّمه الله لوحي العهد والوصايا. وعمل خيمة الاجتماع بحسب المثال الذي أعلمه به الله. وقد تحملّ من الشعب متاعب كثيرة. وكان حليماً جداً. وكان الله يكلمه كما يكلم الرجل صاحبه.ولما كَمُلَت له مائة وعشرون سنة أمره الله أن يسلم قيادة الشعب إلى يشوع بن نون. وبارك أسباط إسرائيل. ثم صعد إلى جبل نبو إلى قمة الفسجة تجاه أريحا حيث أراه الله أرض كنعان. وقال له: قد أريتك الأرض بعينيك ولكنك إلى هناك لا تعبر ( تث 34: 4). فمات موسى في أرض موآب ودفنه الله مقابل بيت فغور ولم يعرف إنسان قبره إلى هذا اليوم.بركة صلواته المقدسة فلتكن معنا آمين.
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video