من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

مسيحيو مصر سلسلة هوامش حول التعليم فى الكنيسة القبطية الارثوذكسية “9″ ..مدرسة الإسكندرية والمجامع المسكونية للقمص تادرس يعقوب

مقدمة السلسلة

………………………………………………

نحن نؤمن بالمحبة بين جميع الطوائف المسيحية من اقصاها الى اقصاها وبالفعل لاننا جميعا نؤمن بالسيد المسيح اها ومخلصا ومعلما , ونؤمن بالمشاركة وعلاقات المحبة بيننا جميعا , والاساس فى هذا ان لكل كنيسة ايمانها وتعاليمها وتراثها وتاريخها ومقوماتها الذاتية والشخصية , وبالطبع يصبح علاقات المحبة على اساس ان تحافظ كل كنيسة على هذه المقومات ولاتعمل كنيسة على اذابة الاخرى فى تعاليمها او ايمانها او شخصيتها , لان اى كنيسة تفقد احد مقوماتها الذاتية تكون عرضة للانهيار من الداخل .

وبالضرورة فأن كنيستنا القبطية الارثوذكسية ذات جذور عميقة فى التاريخ كونت من خلالها شخصيتها التى خافظت على وجودها ومكانتها بين كنائس العالم حتى اللحظة.

ونحن لم نبالغ فى وصفنا لمكانة بابا الكنيسة القبطية الارثوذكسية ” بصفته” هو بابا الارثوذكس فى العالم سواء للكنائس الخلقدونية او الكنائس غير الخلقدونية .

………………………………………………………………………

مدرسة الإسكندرية والمجامع المسكونية للقمص تادرس يعقوب

مَنْ يدرس المجامع المسكونية الأولى، إنما يلتقي برجال الفكر المسيحي الإسكندري كأبطال إيمان وقادة فكر على مستوى مسكوني: لا يسهم في هذا مركز سياسي، لأن الإسكندرية عاشت خاضعة للدولة الرومانية تحكمها روما ثم بيزنطة فيما بعد حتى دخول العرب مصر، إنما يسندهم مركزهم الروحي التقوى اللاهوتي والإنجيلي، فكانت مدرسة الإسكندرية بما تحمله من قوة روح ومن فكر لاهوتي عميق ودراسات كتابية هي سر قوة آباء الإسكندرية.

لم يطمع آباء الإسكندرية في مراكز قيادية لأغراض شخصية، إنما اتساع قلبهم بالحب الإلهي وعمق دراساتهم جذبت الكثيرين إلى مدرسة الإسكندرية وإلى برية مصر، يرتوون بلاهوتياتها ويتدربون على الحياة النسكية على يدي رهبان مصر. هذا بجانب ما اتسم به الأقباط منذ فجر المسيحية بالغيرة على الإيمان المستقيم، فكان لهم دورهم الايجابي لعلاج الكثير من المشاكل اللاهوتية في الشرق كما في الغرب. لم يقحموا أنفسهم في مشاكل كنائس أخرى ولا تطفلوا عليهم إنما بروح الحب والوحدة وخلال علاقات الأخوة الصادقة كانوا يستدعون لحل هذه المشاكل أو يطلب إليهم خلال رسائل متبادلة.

عندما قبل الأباطرة الإيمان المسيحي وهدأت موجات الاضطهاد المتوالية، وجد الهراطقة مجالات متسعة لنشر أفكار مضادة للإيمان، خاصة آريوس ونسطور وأوطيخا وأبوليناريوس إلخ. وكان لابد لآباء الإسكندرية أن يكون لهم دورهم الإيجابي في محاولة رد الهراطقة بطول أناة لكن ليس على حساب الإيمان الكنسي الإنجيلي.

الآن اكتفى بعرض دور بعض آباء الإسكندرية في المجامع المسكونية، تاركًا الحديث عن القديس ديسقورس وموقف مجمع خلقيدونية منه لفصل مستقل وذلك لأهميته بالنسبة لنظرة الكنائس الخلقيدونية لنا، ولعدم إدراك البعض لحقيقة إيماننا بالنسبة لطبيعة السيد المسيح

قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video