من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

البابا تواضروس الثانى :الحق أقول «أي حاجة من أجل الوطن سهلة، الوطن هو الأول، هو الغالي ويستحق كل شيء، ولولا الوطن ما كان الإنسان

■ ما الكلمة التى يريد قداسة بابا الإسكندرية أن يوجهها للشعب المصري بالتزامن مع قيام الجمهورية الجديدة؟
– أقول لكم «بعين الرجاء ننظر للمستقبل أنه سيكون أفضل بكثير، ونحن كمصريين جميعًا نشترك في بناء بلدنا، والدور مهما كان صغيرًا أو كبيرًا يكمل الصورة».
أرى أننا كمصريين بصفة عامة بقيادة السيد رئيس الجمهورية، والحكومة والبرلمان نسير في الطريق، ورؤية القائد مهمة جدًّا، لأن رؤية فخامة الرئيس تحقق مستقبلًا جيدًا لأبنائنا، ومشاركتنا شيء جيد.
■ في السابق كان أقباط المهجر يعارضون سياسات الدولة وقرارات الكنيسة، الآن تغير الوضع تمامًا، ما تعليقكم؟
– الحمد لله.. دي نعمة من عند ربنا.
■ في الطريق لبناء الجمهورية الجديدة، كيف رأيتم خطوات الرئيس منذ البداية وحتى الآن؟ وهل كانت هناك صعوبات في المسيرة؟
– الحق أقول «أي حاجة من أجل الوطن سهلة، الوطن هو الأول، هو الغالي ويستحق كل شيء، ولولا الوطن ما كان الإنسان، ومن خلال الوطن كبر الطفل وتعلم في المدرسة، وتعب الأب والأم، وتعب الجيش والشرطة، الجميع تعبوا لأجل الوطن، وكل المجتمع يعمل حقًّا لأجل البلد، ومن هنا فإن غرس القيم الأخلاقية واحترام الآخر والتشجيع يبني المجتمع.
«أقول كفى تكسير المجاديف، وأرى في الجمهورية الجديدة أن عصر تكسير المجاديف انتهى، نحتاج التشجيع».
وفي قصة دخلت مدرسة الرسم على الأطفال وطلبت منهم رسم وجه إنسان، ومضت إلى طفل صغير رسم شيئًا غير مفهوم، ولما سألته قال لها «هذا وجه إنسان من الداخل» قدمت له مكافأة على التفكير والإبداع.
■ في ٢٠١٣ التقطت صور لقداسة البابا وهو حزين عقب حرق الكنائس.. حدثنا عن مشاعركم في هذا اليوم العصيب؟
– أكبر ألم مر عليَّ كان يوم ١٤ أغسطس سنة ٢٠١٣م، وكنت في السنة الأولى في البطريركية، و«معنديش خبرة»، وكان أمام عيني سلامة الوطن أهم شيء بمسيحييه ومسلميه، في هذا اليوم حرقت نحو ٨٠ كنيسة، وكان مهم عندي سلامة الناس، كان أمام عيني وطن به ١٠٠ مليون أو أكثر، كيف أتصرف؟ وماذا أفعل؟ خرجت وقلت «وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن»، هذا نابع من تربيتي، فقد نشأت في بيت قوامه عشر شقق، نحن الشقة الوحيدة التي يقطنها مسيحيون، والدي توفى ووالدتي، وحتى اليوم يودني جيراني ويزوروني ويكلموني باسمي القديم، «ويفخرون أن ابنهم بقى بطريرك الإسكندرية».
قلت إذا حرقوا الكنائس سنصلي مع إخوتنا المسلمين في الجوامع، ولو حرقوا الجوامع هنصلي إحنا الاثنين في الشوارع، وهذا يؤكد أن العدو عدو للمساجد والكنائس.
■ قداسة البابا ما رسالتك للخارج من ناحية حرية العبادة وإقامة الشعائر وحرية الرأى والتعبير في الجمهورية الجديدة؟
– أقول «تعالَ وشوف».
عن حديث للاخبار
قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video