صفحة ” طلاب جامعة الازهر ” على الفيس بوك :” اللهم اكرم عبدك مجدى يعقوب بالموت على الاسلام
واحمد علام يرد
الرجل سعيد بدينه..تعلموا منه الإنسانية المتجردة
هل تعلم لو كان الدعاء أن نكون فى أخلاق مجدى يعقوب ، أو علمه ، أو أن يكرمنا الله بالعشرات من مجدى يعقوب سيكون أفضل كثيرا من محاولة ضم رجل بإنجازه الإنسانى الخاص به لننسبه إلي
وتابع ، ثم الرجل سعيد فى دينه والا كان سيغيره فلماذا نؤذيه معنويا ، وهوالذى اقام صرحاً بأسوان يعالج فيه المصريين كلهم ، بعد أن ترك المجد هناك ببريطانيا وجاء يشفى قلوب أطفال بنى وطنه ، لأنه صنف نفسه مصريا ولم يصنفها مسيحيا اومسلما
.واكمل ، فياليتكم تتعلمون منه الإنسانية المتجردة وتقلدوه ، ووقتها ستنفعون دينكم ودنياكم والإنسانية كلها ، أكثرمن إنتظار إسلام مجدى يعقوب او ميسى أو حفيدة البابا تواضروس الذى لم يتزوج أصلا
وأكد ؛ قد يكون هؤلاء يحبون مجدى يعقوب فعلا ، لكن المشكلة هى بإيجازرفضنا أن يكون هناك إنسان رائع لكنه لا ينتمى لنا دينياً ، وهى عقدة إستعلاء لا محل لها من الواقع .