من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

«أَهْوَاكِ يَا مِصْرُ»للأنبا إرميا

الوطن «مِصر» دائمًا وأبدًا فى قلب كل مِصرىّ عاش على ترابه، وبوجه خاص هو جزء لا يتجزأ من قلب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية؛ فتصلى من أجل: كل قادته وشعبه، مداخله ومخارجه، أرضه ونهره، زروعه وثماره، وأيضًا سلامه ورخائه.

وقد ظهرت محبة الوطن على مر تاريخ الكنيسة وآبائها البطاركة سارية فى دمائهم سريانًا. فلا ينسى التاريخ رفض «البابا بطرس الجاولى» حماية قيصر روسيا لمَسيحيى «مِصر»، قائلًا: «أنتم تعيشون تحت رعاية ملك يموت، أما نحن الأقباط فنعيش تحت حماية ملك لا ولن يموت إلى الأبد»، وحين شكره «مُحمد على» حاكم «مِصر»، أجابه: «لا تشكر من قام بواجب عليه نحو بلاده»، كما لا ينسى تلبية «البابا كيرلس الرابع» لطلب «سعيد باشا» بسفره بلاد الحبشة لإزالة خلاف بين حكومتها والحكومة المِصرية وحله المشكلة، ولا ينسى رفض «البابا كيرلس الخامس» عرض المندوب السامى البريطانى حماية أقباط «مِصر»، قائلًا: «لن نطلب حماية- نحن الأقباط ـ إلا من الله ومن عرش مِصر».

 

 

واليوم ونحن بين ذكرى تجليس المتنيح «البابا شنودة الثالث» فى 14 /11 /1971م وتذكار جلوس قداسة «البابا تواضروس الثانى» فى 18/ 11/ 2012م، أجد «مِصر» الوطن قابعًا فى قلب كل منهما، أنشودةً وطنية تُحفر على صفحات التاريخ.

 

 

كانت «مِصر» الوطن الذى يعيش فى أعماق قلب المتنيح «البابا شنودة الثالث» حتى قال: «مِصر ليست وطنًا نعيش فيه، بل وطن يعيش فينا».

 

 

ويذكر التاريخ لقداسته كثيرًا من المواقف التى شُغل فيها بقضايا الوطن وهمومه؛ فقدم عددًا من المحاضرات فى المراحل الحرجة التى تعرض لها وطنه، منها: «إسرائيل فى رأى المسيحية» بنقابة الصحفيين سنة 1966م، و«المسيحية وإسرائيل» سنة 1971م، و«القدس مدينة السلام» بجامعة الدول العربية سنة 1995م. كذلك كتب «البابا شنودة الثالث» مقالات وطنية عن القوات المسلحة فى حربها مع المستعمر، منها: «إننا ندافع عن أراضينا»، و«دفاعًا عن الحق»، و«أرض سيناء مقبرة للإسرائيليين»، و«الصهاينة أعداء المَسيحية». ولا يُنسى لقداسته أنه زار جبهة القتال عدة مرات قبل حرب أكتوبر وبعدها، وقدَّم دعمًا معنويًّا وسياسيًّا أثناءها. كذلك دعا إلى مؤتمر شعبى لتكريم عدد من ضباط حرب أكتوبر وجنودها من المسلمين، وشارك فى جلسة تكريم أبطالها بمجلس الشعب، وزار جرحاها بالمستشفيات.

 

 

واهتم «البابا شنودة الثالث» بتأسيس الكنائس القبطية فى بلاد المهجر وبزيارتها من أجل ربط المصريين بوطنهم وحثهم على دعم البلاد بكل السبل والوسائل. وأعلن قداسته مرات كثيرة أنه يرفض أى تدخلات أجنبية تدعو إلى حماية أقباط «مِصر»، كقوله بالمؤتمر الصحفى العالمى سنة 1992م: «إننا بصفة رسمية لا نقبل إطلاقًا أن تتدخل دولة أجنبية فى أمورنا الداخلية، والأقباط فى (مِصر) لا يقبلون أبدًا التدخل الأجنبى، وإن تدخلت دولة من تلقاء نفسها فسوف نعتذر عن تدخلها».

 

 

وتتجسد نبضات محبة «البابا شنودة الثالث» لـ«مِصر» فى شِعره أيضًا، حين أنشد:

 

 

جَعَلْتُكِ يَا مِصْرُ فِى مُهْجَتِى وَأَهْوَاكِ يَا مِصْرُ عَمْقَ الْهَوَى

 

 

إِذَا غِبْتُ عَنْكِ وَلَوْ فَتْـــــــرَةً أَذُوبُ حَنِينًا أُقَاسِى النَّـــــــوَى

 

 

ثم كانت خفقات قلب قداسة «البابا تواضروس الثانى» ـ أطال الله عمره ـ مدويةً بحب الوطن حين قال: «وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن»، وذلك بعد أن تعرضت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لهجمات شرسة من حرق كنائس عدة، عقب فض اعتصامى «رابعة» و«النهضة»، مؤكدًا قداسته أن الكنيسة جزء من الوطن، والوطن دائمًا فى قلبها، فقد أكد قداسته خلال لقاءاته خارج الوطن أن الأمور فى «مِصر» تتقدم وتتحسن. وفى لقاء قداسته وفدًا من الكونجرس الأمريكى قال: «حرق الكنائس جزء من هذا الثمن نقدمه لبلادنا بصبرٍ وحب»، كما قال: «لو حرقوا الكنائس هنصلى مع المسلمين فى المساجد، ولو حرقوا المساجد هنصلى إحنا الاتنين فى الشوارع!».

 

 

كذلك طالب قداسة «البابا تواضروس الثانى»، كنائس المهجر، بأن تُظهر حقيقة «ثورة 30 يونيو» سنة 2013م: أنها «ثورة شعب» ساندها جيشها العظيم.

 

 

ولا يُنسى لقداسته حفاظه على النسيج الوطنى الواحد فى عدد من المواقف الصعبة كتفجير «الكنيسة البطرسية»، وتفجيرى «الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية» و«كاتدرائية الشهيد مارجرجس بطنطا»، حيث أكد قداسته وقوف الكنيسة المصرية إلى جانب الدولة وجيشها ورجال أمنها فى محاربة ما تتعرض له البلاد من إرهاب يسعى لهدمها.

 

 

أما دُرّة ما لا يُنسى لقداسة «البابا تواضروس الثانى» من مواقف وطنية، فكانت فى موقفه من قضية «القدس»، حين أصدرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بيانًا سنة 2017م يرفض كلًّا من إعلان «القدس» عاصمةً لإسرائيل، ونقل السفارة الأمريكية إلى «القدس»، فى تضامنٍ كامل مع أبناء الوطن؛ فأكدت الكنيسة أن هذين القرارين لن يؤديا إلا إلى زعزعة السلام بالشرق الأوسط والعالم؛ وقد اعتذرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عن عدم استقبال نائب الرئيس الأمريكى ـ «مايك بنس» آنذاك ـ خلال زيارته «مِصر».

 

 

أما فى مسيرة الوطن نحو «الجمهورية الجديدة» بكل ما تحمل من مستقبل مشرق للبلاد، فإن قداسة «البابا تواضروس الثانى» دائمًا ما يعلن موقف الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالتأييد الكامل لمشروعات النمو والتقدم بالبلاد نحو مستقبل أفضل للمصريين جميعًا، قائلًا: «جميعنا ـ المِصريين ـ نعمل على بناء مِصر الحديثة».

 

 

و… والحديث فى «مِصر الحلوة» لا ينتهى!.

 

 

 

 

 

الأسقف العام

 

 

رئيس المركز الثقافى القبطى الأرثوذكسى

قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video