كانت من أعرق العائلات الغنية في مدينة القسطنطينية. ولما أراد الملك جوستنيان الزواج منها رغم زواجه من ثيئودورا الملكة، أخبرت أنسطاسية الملكة بذلك فساعدتها على الهروب إلى مصر في سفينة خاصة. وبَنَتْ لها ديراً بالقرب من الإسكندرية، وكان القديس ساويرس يرسل لها رسائل روحية لتعزيتها ولكن الملك كان يطاردها في كل مكان لكي يتزوجها فارتدت ملابس الرجال وسَمَّتْ نفسها أنسطاسي الخادم وجاءت إلى برية شيهيت وتقابلت مع الأنبا دانيال قمص البرية وأَطْلعته على أمرها فقبلها واختار لها مغارة بالبرية الداخلية وعاشت فيها وكان ذلك سنة 548م. عاشت أنسطاسية في هذه المغارة 28 سنة دون أن يعرف أحد عنها شيئاً وكان الأنبا دانيال يرسل لها تلميذه أسبوعياً بالطعام والماء ويأخذ رسائلها التي كانت تكتبها على شقفة من الخزف ويوصلها إلى الأنبا دانيال دون أن يقرأها. وفي إحدى المرات أتى التلميذ بالشقفة إلى الأنبا دانيال فلما قرأها بكى وقال لنذهب إلى المتوحد فذهبا كلاهما إلى المغارة وهناك وجداها بحُمَّى شديدة وقالت للأنبا دانيال من أجل الله لا تُكَفِّني بل اتركني بملابسي ثم صلت وتنيَّحت بسلام ففاضت رائحة بخور طيبة في المغارة ولاحظ التلميذ أنها امرأة فتعجب وسكت وبعد أن دفناها رجعا إلى موضعهما وطلب التلميذ من معلمه أن يعرِّفه قصتها فأخبره بسيرتها.بركة صلواتها فلتكن معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً آمين.
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video