الملك قسطنطينوس ابن الملك قسطنطين الكبير، لما اعتنق تعاليم أريوس الهرطوقي، أرسل إلى الإسكندرية شخصاً يُدعى جورجيوس ومعه خمسمائة جندي ورسائل بتعيينه بطريركاً على الإسكندرية بدلاً من القديس أثناسيوس الرسولي. ولما وصل هذا الرجل إلى المدينة قتل كثيرين من أهل الإسكندرية. أما القديس أثناسيوس فبقى مختفياً ثلاث سنين. ثم خرج إلى القسطنطينية وطلب من الملك قسطنطينوس إما أن يرده إلى كرسيه أو يقتله لينال إكليل الشهادة وكان ذلك سنة 361 م.أما الملك فأمر أن يُوضع القديس في مركب صغير ويُترك في البحر بغير خبز ولا ماء ولا مدبر للمركب ظناً منه أنه بذلك يهلك إما بالغرق أو بالجوع والعطش. ولكن بتدبير من الله وعنايته، سارت المركب في هدوء وسلام كأنها محمولة على أجنحة الملائكة. إلى أن وصلت مدينة الإسكندرية في ثالث يوم. ولما علم المؤمنون بقدومه فرحوا جداً وخرجوا إليه واستقبلوه بالألحان والتسابيح حتى أدخلوه إلى الكنيسة وأخرجوا منها جورجيوس وأصحابه. فجعل القديس هذا اليوم عيداً عظيماً للرب الذي له المجد دائماً أبدياً آمين
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video