من أمريكا
vlxxviet.net dude sucking huge black cock at the pool by guydestroyed. keisha grey in awesome pov video. site anybunny.cc

fxxx.club hot girls sucking cock and fucking.
hqsexvideos.net
http://pornpals.club/

«مِصر» هى دائمًا «مِصر» للأنبا إرميا

يقولون: «العظمة فى هذه الحياة ليست فى عدم التعثر، بل فى القيام بعد كل تعثُّر»؛ وهذا ما قدمه وما زال يقدمه المِصريون دائمًا على مر الأزمان. وإن كانت صفحات التاريخ قد شهِدت على أن المِصريين صناع أعرق حضارة، فهى أيضًا بعينها الشاهدة أنهم صنعوا ما كان يراه العالم مستحيلاً!.

أود أن أهنئكم جميعًا باليوبيل الذهبىّ لذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، التى هزت العالم بأسره منذ ظهيرة السادس من أكتوبر سنة ١٩٧٣م؛ لتنطلق الكلمات من كل أرجائه معبرة عن عظمة المِصرىّ المعروف بها طوال الأزمان؛ فها هى صحيفة Le Figaro الفرنسية: «إن «مِصر»، وخلفها سبعة آلاف عام من الحضارة، تشتبك فى حرب طويلة المدى مع «إسرائيل» التى تحارب اليوم لكى تعيش غدًا…». أمّا عن بسالة الجندى المِصرىّ، فقد كانت مَحط حديث العدو قبل أن تكون مثار حديث العالم، حتى إن الچنرال «كالمان»، أحد القواد الإسرائيليين فى «سيناء»، قال: «إن القوات المِصرية تدخل «سيناء» من كل مكان، وفى كل اتجاه، وبكل الوسائل، بالطائرات المروحية، وبالقوارب، وسيرًا على الأقدام… إن هذه القوات تقاتل بشراسة وهى مسلحة بأحدث الأسلحة». إن «حرب أكتوبر» لم تكُن مجرد معركة، بل كانت تاريخًا جديدًا يخُطه المصريُّون بعزائمهم ودمائهم. وتحضرنى كلمات الكاتب الكبير «نجيب محفوظ»: «إن «٦ أكتوبر» ثورة، وليست معركة وحسب، فالمعركة صراع قد ينتهى بالنصر أو بغيره، ولكن الثورة وثبة روحية تمتد فى المكان والزمان حتى تحقق الحضارة؛ إنها رمز لثورة الإنسان على نفسه، وتجاوزه لواقعه، وتحديه لمخاوفه، ومواجهة لأشد قوى الشر عنفًا وتسلطًا. إن روح أكتوبر لا تنطفئ، فقد فتحت لنا طريقًا بلا نهاية. ليس العبور سوى أول قفزة فى تيار تحدياته».

 

 

إقرأ أيضاً ...

«توران شاه» .. للأنبا إرميا

إن هذه العظمة التى حققها المقاتل المِصرىّ لم تكُن إلا انعكاسًا لتلك العزيمة التى امتلأت بها قلوب المِصريين، ولتلك المثابرة التى اتسموا بها على مر الأعوام حتى تحقق لهم النصر وعبروا حاجز الهزيمة، وكما قيل: «الإنسان الذى يمتلك العزيمة يكون واثقًا بنفسه، مؤمنًا بقدراته وإمكاناته، مما يؤهله للوصول إلى النتيجة التى يرغبها فى النهاية»؛ وهذا ما صنعه المِصريُّون بقوة عزيمتهم وهم يتحدَّون واقع الهزيمة، واثقين فيما وهب لهم الله من إمكانات وقدرات داخلية تستطيع صنع المستحيل، وهو ما قادهم إلى المثابرة والحفاظ على جَذوة التحدى فى نفوسهم ملتهبة. وكما نعلم فإن الأعمال العظيمة لا تتحقق إلا بالمثابرة، وإن كان التوكل على الله هو نقطة الانطلاق التى تعلم المِصريُّون أن يبدأوا بها، فالمثابرة طريقهم المعهود الذى لطالما كانوا يسلكونه، وكما قيل: «لا شىء ضروريًّا لتحقيق النجاح- بعد التوكل على الله- أكثر من المثابرة، لأنها تتخطى كل العراقيل»؛ فى عمق المثابرة قدموا إلى العالم مشهدًا إبداعيًّا جديدًا، بعد أن تمكنوا من تحويل أفكارهم وجهودهم إلى إنجازات تحدث العالم بها وما زال، منها على سبيل المثال تحطيم أسطورة «خط بارليف»، كما قدموا أيقونة للشجاعة ترسمت فى الأذهان، حتى إن الچنرال «شموائيل جونين»، قائد جيش إسرائيل فى جبهة سيناء، قال: «كان الجندى المِصرىّ يتقدم فى موجات تِلْو موجات، وكنا نطلق عليه النار؛ وهو يتقدم! ونُحيل ما حوله إلى جحيم؛ ويظل يتقدم!! وكان لون القناة قانيًا بلون الدم؛ ورغم ذلك ظل يتقدم!!».

 

 

كل عام وجميعكم بخير. ونصلى إلى الله أن يبارك بلادنا الحبيبة «مِصر» ويحفظها من كل شر. وأود أن أختم بكلمات الكاتب الكبير «توفيق الحكيم»: «عبرنا الهزيمة بعبورنا إلى «سيناء». ومهما تكُن نتيجة المعارك فإن الأهم الوثبة فيها: المعنى أن «مِصر» هى دائمًا «مِصر»، تحسبها الدنيا قد نامت ولكن روحها لا تنام، وإذا هجعت قليلاً فإن لها هَبَّة ولها زمجرة ثم قيامًا!! سوف تذكر «مِصر» فى تاريخها هذه اللحظة بالشكر والفخر»؛ نعم، إنها لحظات صنعت التاريخ، ويظل رجالات «مِصر» يصنعون التاريخ. و… والحديث فى «مصر الحلوة» لا ينتهى!.

قد يعجبك ايضا
regbeegtube.com https://onlychicas.net
www.xporn.desi
oversexed mamma asks her active paramour to drill her hard. hdporn
bikini sappho teen queening classy mature.xxx video